السبت، 24 نوفمبر 2012
الخوف من فقدان السيطره على النفس
الخوف من فقدان السيطرة على النفس
المعالج النفسي : فراس الحبيس
(الاردن0777993463/ السعودية 0503979609)
Firas4400@yahoo.com
يعاني الكثير من مرضى القلق الخوف من فقدان السيطرة على النفس أو الخوف من فقدان التركيز والوصول بعد ذلك لمرحلة الجنون أو الوصول إلى مرحلة الإغماء وفقدان الوعي وتؤدي الاعراض الفسيولوجية المتمثلة في سرعة ضربات القلب والشعور بالغثيان والدوخة أو الصداع والتنميل بالجسم الى اعتقاد انه سوف تقوده إلى فقدان السيطرة على النفس. بينما يرى آخرون من مرضى القلق أن حالة النعاس قد توصله إلى فقدان السيطرة على النفس فيصبح يستشعر هذه الحالة ويتفحصها خوفا من إن توصله حالة النعاس إلى فقدان السيطرة على النفس، ويسمي هذه الحالة كأنه في حلم، بحيث يدرك أن وعيه وإدراكه أصبح اقل بكثير، ويدرك أن هناك حاجز زجاجي يحجز بينه وبين حواسه والمحيط من حوله. كما يعتقد بعض مرضى القلق إن قلة النوم أيضاً قد تفقده التركيز فيبدأ مريض القلق يخاف أن تقل عدد ساعات نومه ويبدأ القلق يزداد عنده حتى يصبح يخاف من عدم القدرة على النوم.
وللتخلص من حالة الخوف من فقدان السيطرة على النفس حين يظهر هذا الخوف بأي صيغة مرضية سواء على شكل نوبات ذعر أو على شكل خوف من حالة في حلم أو على شكل خوف من عدم القدرة على النوم على المعالج أن يبين أن هذا المفهوم بعيد كل البعد عن هذه الحالات ويقدم المعالج دلائل وبراهين عملية من حياة المريض ليثبت للمريض ذلك. ومن ثم يبين حقيقة مفهوم فقدان السيطرة على النفس.
لمزيد من المعلومات يرجى الإطلاع على الرابط.
http://www.youtube.com/watch?v=xYl4GHP0AZ4&feature=colike
الخجل (الرهاب الاجتماعي)
علاج الخجل (الرهاب الاجتماعي)
(المعالج النفسي: فراس الحبيس)
السعودية
٠٥٠٣٩٧٩٦٠٩/الاردن ٠٧٧٧٩٩٣٤٦٣
كيف يمكن التخلص من الخجل؟ وهل يمكن ان نتخلص من الخجل بدون مستحضرات دوائية؟ وهل يمكن التخلص من الخجل بدون مساعدة معالج نفسي؟
ان العلاجات الدوائية التي يتناولها مرضى الرهاب الاجتماعي(الخجل) هي وسيلة جيدة لتهدئة وزوال اعراض التوتر والخوف عند الخجول حينما يواجهة الناس مع العلم أن اثرها مؤقت(في حال زوال العلاج رجع الحال مثل السابق إلا في بعض الحالات). ولكنها لا تبني الافكار الايجابية ولاتعلم الخجول اسلوب المواجهة الجيد ولا ترفع الثقة بالنفس عند الخجول. بينما العلاج النفسي يبني فكر ونهج للتعامل مع الاخرين. فيقوم المعالج في المرحلة الاولى ببناء بعض الافكار التي تعمل على تحصين الخجول من الخوف والعمل في هذه المرحلة على توقيف الاستجابة (الاستجابة بالشد عند رؤية الجمهور) من خلال مهارات التعميق والتخيل ومن ثم ينتقل الى المرحلة الثانية يقوم بها المعالج ببناء المشاعر الايجابية ورفع الثقة بالنفس وفي المرحلة الثالثة يدرب المريض على اساليب التعامل مع الاخرين ففي هذه المرحلة يُّدرب المعالج الخجول على كيفية استخدام تعبيرات الوجه بالمواقف. ويدربه على كيفية الرد على كلام المستهزئين (الذين يستخدمون عبارات السخرية ويزعموا انها مداعبة رغم ان حقيقتها استهزاء) المحيطين من حول الخجول دون ان يشتد او يغضب.
فهذه الخطوات لا يمكن للخجول ان يتعلمها ويسيطر عليها لوحده. فبعض الخجولين يحاولون ان يقاوموا الخوف الداخلي لوحدهم ولكن ينقلب الامر وينتكس حالهم للاسوأ لانهم يحاول المواجهة وعند قيامهم بذلك ينتابهم بعض الخوف مما يعزز خوفهم هذا الافكار السلبية لذا لابد من الاستعانة بالمعالج النفسي للسيطره على الخجل.
لمزيد من المعلومات عن طرق علاج الرهاب الاجتماعي ادخل هذا لارابط.
http://www.youtube.com/watch?v=MFVTIkvRL8A&feature=colike
القدره على النوم
الخوف من عدم القدرة على النوم
المعالج النفسي: فراس الحبيس
يعاني البعض الناس من عدم القدرة على النوم. ويعتبر أن النوم يحتاج إلى جهد عضلي، ومنهم من يعتقد أن النوم يحتاج إلى تركيز ليدخل الإنسان في حالة النوم، فتجد المصاب بالخوف من عدم القدرة على النوم يخطط للنوم ويحسب له كيف يكون وكيف سوف يدخل به - لان من طبع مريض القلق أن يضخم الأمور ويعطيها حجم اكبر منها- . فتجد المصابين بهذا الخوف يحرصون على أن يكون تركيزهم عالي في حياتهم اليومية ويسعون لان تكون حياتهم على أكمل وجه فيطالبون أنفسهم بتركيز عالي في الحياة، ويعتقدون أن قلة النوم سوف تفقدهم التركز وتفقدهم السيطرة على أنفسهم وسلوكهم ونتيجة لذلك يعتقد انه سوف يقع إلى الأرض أو يغمى عليه. إن هذه الاعتقادات السابقة التي يحملها المريض تؤدي به إلى الخوف من عدم القدرة على النوم، فإذا خلد المريض إلى الفراش يبدأ يفكر فيشتد عنده الخوف إلى درجة أن الخوف يشد العضلات الجسمية الإرادية واللاإرادية فحين تنشد ويزداد التفكير بكثرة يعيق هذا الشد الإنسان عن النوم، فتصبح هذه الحالة معزز سلبي للأفكار السلبية الخاطئة عند المريض.
وللعلاج من هذه الحالة يجب على المعالج النفسي أولاً أن يعمل على إخماد القلق الذي سبب التفكير السلبي قبل أن يغير المفاهيم ،لان المريض بهذه الحالة يقاوم ويدافع عن مفاهيمه ويعتبرها في بعض الأحيان حقيقة وأحيان أخرى أنها أفكار وهمية وليس لها داعي.
لمزيد من المعلومات يرجى الاطلاع على الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=y4J25I-Lzqs&feature=colike
السحر والعين والحسد والمس والعلاج النفسي
السحر والعين والحسد والمس والعلاج النفسي
(المعالج النفسي: فراس الحبيس)
كيف نميز بين المصاب بالسحر والحسد والعين والمس وبين المضطرب او المريض النفسي؟ هل العلاج بالرقية الشرعية لإخراج العين او الحسد او لحل السحر والمس هو الخطوه الوحيده التي يقوم المصاب بالعين ام عليه خطوات اخرى؟ وهل العلاج النفسي يعترف بالعين والسحر والحسد؟
في مقالتي هذه سوف أبدأ بالاجابة على السؤال الاخير قبل الاول، فأنا مسلم وولدت على فطرة الاسلام والحمد لله قبل اكون معالج نفسي. وكل معالج نف
سي مسلم يجب عليه ان يؤمن بما جاء في كتاب الله لانه هو الحق وهو اصدق من ما يُدرس بالجامعات، او ما يُخبره الاطباء والعلماء في دراساتهم وبحوثهم. فإذا لم يعترف المعالجين النفسيين غير المسلمين بماديء الدين الحنيف فهذا لا ينقص من قدر اهتمامنا واعترافنا كمعالجين نفسيين مسليمن بوجود السحر والحسد. ولكن ما يجب ان ننتبه له . ان المعالج النفسي يعرف قدر الايحاء على النفس البشرية، مما يختلط على العديد من الناس التمييز بين السحر والحسد والمرض النفسي. لأن لكل منهم اعراض متشابهة مع الاخرى سوف نذكر لكم بعض اعراض العين و السحر و المس، فأول علامة من علامتها هو تبدل الحال وتغير في حياة الشخص، ومنها أيضاً تستجد فى حياة الإنسان تغيرات لم تكن موجود من قبل فتجده يصاب بالامراض لا يعرف الطب سببا لها ، خصوصا الأمراض الجلدية والباطنية والنفسية. وكثرة التثاؤب في الصلاة وعند استماع أو قراءة القرآن وألم في جوف العين والإحساس بحرارة فى العين و كثرة الصداع و خمول وكسل لم تكن من قبل وضعف الشهية للأكل . وقلة النوم وتكرار رؤية أحلام كعين او هناك من ينظر اليك سواء رجل او امرأة و الشعور بالضيق و ثقل وتنميل " خدر" فى الكتف واليدين وظهور بقع حمراء زرقاء خضراء من دون سبب تظهر وتختفي فى اليد او الأرجل و ظهور حبوب او دمامل تختفى وتعود. وحرارة في الجسم ولو كان الطقس بارداً أو العكس فاذا يمكن تفسير هذه الاعراض طبياً (كوجود قلق نفسي او امراض جسمية حقيقية ) او اجتماعياً. فيجب البحث في بداية الامر عن الاسباب الطبيعية كالمبررات الطبية فاذا لم تجد الاسباب فتوجه نحو المعالج النفسي على الفور.
اما عن العلاج فيجب ان نعلم أن العين اذا وقعت احدثت مرض معين. فيجب على المصاب بالعين ان يقوم بعلاج العين وعلاج اثر العين (المرض الذي احدثته العين او السحر). فقد يقع نتيجة العين او السحر مرض نفسي فيجب على المصاب مراجعة المعالج النفسي للتخلص من المرض النفسي ومتابعة الرقية الشرعية للتخلص من العين بحد ذاتها. فكل منهم يعمل على جانب.
لمزيد من المعلومات الإطلاع على الرابط.
http://www.youtube.com/watch?v=FafKaWaXWkQ&feature=colike
الخميس، 22 نوفمبر 2012
الفرق بين وسواس النفس وسواس الشيطان
الفرق بين وسواس النفس ووسواس الشيطان
المعالج النفسي فراس الحبيس
Firas4400@yahoo.com
من أين تأتي الافكار الوسواسية هل من الشخص نفسه ام من الشيطان ؟ كيف أميز بين الأفكار الشيطانية والأفكار الو سواسية (أفكار المرض)؟
اولا ان الفكره الوسواسيه تتشابه مع الفكره الشيطانيه ان كل منهما عباره عن فكرة متسلطة تعمل تؤدي الى مشاعر ضيق وتوتر لدى الشخص فالوسواس ينتج أفكار ويعمل على تكرارالأفكار، ويودي إعادة تكرار الفكرة الى أعراض ومشاعر عند الشخص لهذه الأفكار تتمثل بالضيق أو الخوف أو الحزن. كما يقوم الشيطان بإيجاد العديد من الافكار وتكرار الفكره على ذهن الانسان . والاختلاف بينهما هو ما يميز الأفكار المرضية عن الأفكار الشيطانية :
1- إن الأفكار الوسواسيه تُحدث عند المريض مشاعر الخوف والضيق بينما الشيطان يوهم الإنسان بالراحة اتجاه السلوك ويزين له الأمر ويوهمه إن الأمر مريح وبعد القيام به سوف يرتاح أكثر. وكذلك .
2- كذلك الافكار الوسواسية تتميز بوجود اخطاء في التفكير تتمثل بتضخم الأفكار والمواقف وجوانب الحياة بشكل عالي جداً، بينما الافكار الشيطانية تسهل الأمر وتبسطه حتى يوقع الإنسان بالمعصية، فتجده يكرر الفكرة لتسهل على مسامع الإنسان ويستسهل ارتكابه للمعصية.
إن الدين الحنيف حثنا على عدم الجهر بالمعصية حتى لا يسهل على مسامع المسلمين المعاصي فيألفوها وتصبح اعتيادية عندهم، فتجد الشيطان يعمد إلى تكرار الفكرة للإنسان ليألف لها، ولا يجد حرج من داخله عندما يرتكب السلوك المحرم. بينما الوسواس المرضي كلما ازداد تكرار الفكرة عند المريض انزعج وإنشد من داخله عند التفكير بها ولا يرتاح إلا بعد القيام بالسلوك الذي يأمر به المرض خاصة إذا كان مرض الوسواس وسواس سلوكي.
لمزيد من المعلومات الاطلاع على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/watch?v=RUmre7uW0Sg&feature=colike
المعالج النفسي فراس الحبيس
Firas4400@yahoo.com
من أين تأتي الافكار الوسواسية هل من الشخص نفسه ام من الشيطان ؟ كيف أميز بين الأفكار الشيطانية والأفكار الو سواسية (أفكار المرض)؟
اولا ان الفكره الوسواسيه تتشابه مع الفكره الشيطانيه ان كل منهما عباره عن فكرة متسلطة تعمل تؤدي الى مشاعر ضيق وتوتر لدى الشخص فالوسواس ينتج أفكار ويعمل على تكرارالأفكار، ويودي إعادة تكرار الفكرة الى أعراض ومشاعر عند الشخص لهذه الأفكار تتمثل بالضيق أو الخوف أو الحزن. كما يقوم الشيطان بإيجاد العديد من الافكار وتكرار الفكره على ذهن الانسان . والاختلاف بينهما هو ما يميز الأفكار المرضية عن الأفكار الشيطانية :
1- إن الأفكار الوسواسيه تُحدث عند المريض مشاعر الخوف والضيق بينما الشيطان يوهم الإنسان بالراحة اتجاه السلوك ويزين له الأمر ويوهمه إن الأمر مريح وبعد القيام به سوف يرتاح أكثر. وكذلك .
2- كذلك الافكار الوسواسية تتميز بوجود اخطاء في التفكير تتمثل بتضخم الأفكار والمواقف وجوانب الحياة بشكل عالي جداً، بينما الافكار الشيطانية تسهل الأمر وتبسطه حتى يوقع الإنسان بالمعصية، فتجده يكرر الفكرة لتسهل على مسامع الإنسان ويستسهل ارتكابه للمعصية.
إن الدين الحنيف حثنا على عدم الجهر بالمعصية حتى لا يسهل على مسامع المسلمين المعاصي فيألفوها وتصبح اعتيادية عندهم، فتجد الشيطان يعمد إلى تكرار الفكرة للإنسان ليألف لها، ولا يجد حرج من داخله عندما يرتكب السلوك المحرم. بينما الوسواس المرضي كلما ازداد تكرار الفكرة عند المريض انزعج وإنشد من داخله عند التفكير بها ولا يرتاح إلا بعد القيام بالسلوك الذي يأمر به المرض خاصة إذا كان مرض الوسواس وسواس سلوكي.
لمزيد من المعلومات الاطلاع على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/watch?v=RUmre7uW0Sg&feature=colike
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)